النوفلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» صلاة صباح عيد ختان الرب 2023
نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟ Emptyالسبت فبراير 17, 2024 4:02 am من طرف Jo Hermiz

» رمش عيد ختان الرب 2022
نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟ Emptyالخميس فبراير 15, 2024 3:09 pm من طرف Jo Hermiz

» الجمعة الرابعة من السوبارا
نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟ Emptyالأربعاء فبراير 14, 2024 5:43 pm من طرف Jo Hermiz

» تشبوحتا
نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟ Emptyالخميس سبتمبر 01, 2022 3:32 pm من طرف Jo Hermiz

» شبح لالاها معشنان
نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟ Emptyالثلاثاء مايو 03, 2022 5:20 am من طرف Jo Hermiz

» تشبوحتا دمثأمرا بسهرة الحش يوم خميس الفصح بعد الانجيل
نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟ Emptyالجمعة أبريل 15, 2022 3:04 pm من طرف Jo Hermiz

» شليحا دعيذا قديشا دقيمتيه دمارن
نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2022 3:09 pm من طرف Jo Hermiz

» قريانا دعيذا قديشا دقيمتيه دمارن
نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟ Emptyالأربعاء أبريل 13, 2022 3:48 pm من طرف Jo Hermiz

» قولاسى دقوداشا تليثايا تسجيل جديد
نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟ Emptyالأربعاء أبريل 13, 2022 3:06 pm من طرف Jo Hermiz

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط النوفلي على موقع حفض الصفحات
التبادل الاعلاني
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط النوفلي على موقع حفض الصفحات


نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟

اذهب الى الأسفل

نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟ Empty نصوص — من هم الاشوريون – الاراميون – الكلدانيون ؟

مُساهمة  طلال فؤاد حنوكة ايشوعي السبت أبريل 30, 2016 10:56 pm


اخيقر يوخنا / من كتاب الساميون ولغاتهم -الدكتور حسن ظاظا – يتناول الكتاب تاريخ الاقوام السامية ولغاتهم ونظريات الموطن الاصلي لهم . وابتداءا من الصفحة 40 ننقل للقارئ الكريم هذة النصوص . ( الاشوريون – من الناحية اللغوية على الاقل – هم الفرع الثاني من الساميين في العراق ولا ندري بالضبط من اين اتوا اذ نجدهم منذ فجر التاريخ مستقرين على الضفة الشرقية من اعالي الدجلة ومختلطين بعناصر غير سامية تتكلم لغة غير الاكادية وكان موطنهم الاول هذا اقليما فقيرا جبليا ساعدهم على ان ينشاوا منذ البداية نشاة عسكرية خشنة وان يكونوا على طول تاريخهم مثلا في شدة الباس والغلظة والقسوة اما حضارتهم فكانت ملتقى تيارات حضارية كثيرة بعضها من شومر او ايران او اسيا الصغرى وهي الاقاليم المجاورة لهم
والههم الذي كانوا يعبدونه يسمى اشور وبه سميت بلادهم كما حملت اسمه عاصمتهم الاولى التي كانت تقع على نهر دجلة شمالا من نقطة التقائه بنهر الزاب الصغير اي على بعد مائة كيلوميتر تقريبا جنوبي الموصل وهي مدينة اشور
وبعد ذلك خضع الاشوريون للاكاديين الاول : سرجون الاكبر ونارام سين ولكن غزو عشائر الجوتي بعد موت هذا الملك الاخير جلب الدمار على اقليم اشور ولعله ايقظ في السكان وعيا وطنيا قاموا على اثره بانشاء مملكة لها استقلالها في الشمال يلي الحكم منذ بداية الالف الثاني قبل الميلاد بزر اشور الاول واسربته من بعده
وكان الملك الثالث من هذة الاسرة ايلوشوما من اوائل القادة العسكريين ذوي الفتوحات الضخمة الذين اشتهرت بهم اشور . اخذ يهاجم تخوم الامبراطورية البابلية ثم اقتحم بلاد الجوتي والسوبارتو
واندفع نحو اسيا الصغرى حيث اقام مستعمرة في كابادوسيا في شرق الاناضول وهو الذي بدا تخطيط العاصمة القديمة اشور التي اتمها اولاده من بعده
ولكن اضطر الاشوريون في عهد حمورابي للخضوع لسلطان هذا الملك البابلي الجبار وما يكاد حمورابي يموت حتى يقوم في اشور الملك
شمعي ادد الاول ليعيد بناء الدولة ويبدا سلسلة من الفتوحات تصل بها جنوده الى سوريا ولبنان وشرق تركيا
ويبدو انه على عهد الكيشيين قامت اسرة اشورية اخرى موالية لهم اسسها ملك يدعى سي نينوا
الذي قرا بعضهم اسمه بان نينوا
وهو الذي يسمى نينوس عند اليونان
ومنذ ايامه الى القرن الثاني عشر قبل الميلاد اي قرابة مدة حكم الكيشيين باكمله كان الاشوريون يشقون طريقهم في الحياة السياسية بصعوبة نظرا لكثرة حروبهم مع جيرانهم البابليين والحثيين والميتانيين ….الخ
وان كان ها الصراع قد ساعدهم على ان يتبلور لديهم مخطط سياسي وحربي واضخ : وهو الخروج من هذة العزلة والوصول الى ساحل البحر الابيض المتوسط من ناحية والخليج العربي من ناحية اخرى كذلك افادهم ها الصراع في الوصول بالفن العسكري الى ارقى ما كان معروفا في تلك الايام من حيث التدريب والتسليح وتنظيم الامدادات وتنوع فنون القتال
ولكن القرن الثاني عشر قبل الميلاد هو الذي يفتتح العصر الذهبي للاشوريين
فانتصارات الامبراطور تغلات فالصر الاول 1116-1090 توصل الاشوريين الى البحر الابيض كما يسيطر على المنطقة الشمالية في العراق وايران وكردستان من حوض الزاب الادنى شرقا الى اقليم الحثيين غربا ولكن يتجمد التقدم العسكري والسياسي الاشوري بسبب ارتطامهم من جديد بالبابليين والعيلاميين ثم تنتهي فترة الجمود هذة بتتويج الملك اشور ناصر بال الثاني 884-859 الذي يعيد فتح بلاد امورو ويصل الى البحر الابيض
وفي عهد ابنه سلما نصر الثالث 589-824 نشا تحالف ضد الاشوريين بين مملكة دمشق الارامية وعلى راسها الملك اداد ايدو ومملكة حماة الارامية ايضا وعلى راسها الملك ايشولينا
وحكام الاردن وفلسطين وفي مقدمتهم الملك اخاب ملك اسرائيل وبسرعة وجه اليهم الامبراطور سلما نصر الثالث جيوشه فسحقهم جميعا في موقعة قرقر
ثم ياتى على اشور دور من الانكماش مرة اخرى الى ان يصل الى العرش الامبراطور ادد نيراري الثالث 810-782 الذي نجح في الصمود وتجنيب مملكته خطر الانهيار واعقب ذلك عصر الفتوحات الكبرى الذي يبدا بالامبراطور تغلات فالصر الثالث 745-727 فيستولى على بابل نهائيا ثم يخلفة ابنه سلمانصر الخامس 727-722 الذي يهاجم مملكة اسرائيل تحت حكم ملكهم هوشع ولكنه يموت اثناء حصار مدينة السامرة فيواصل اخوه وخليفته سرجون الثاني 722-705 جهوده حتى يستولى عليها ثم يبسط سلطانه على كل فلسطين ويبتلع جزيرة قبرص وكانها سمكة في الماء ويحتل جزءا من بلاد الميديين ويفرض نفوذه على العيلاميين في ايران . ثم انه يوطد سلطانه على بابل التي قام فيها زعيم وطني هو مردوك ابال ادين الثاني محاولا الاستقلال سنة 721.
وبعد موت سرجون الثاني خلفة عدد من الاباطرة العظام اكملوا بهاء هذة الدولة .
كان اولهم ابنه سنخاريب 705-681 الذي اضطر الى اخماد الحركة الوطنية في بابل بقيادة نفس الزعيم البابلي مردوك ابال ادين الثاني ز
وفي هذة المرة بدا بوضوح للامبراطور سنخاريب ان بابل قد تظل نقطة قلقة ثائرة على ملكه ولذلك فقد قرر احراقها سنه 689 , ومع ذلك فقد استمرت ثورتها الوطنية وعادت الى الاندلاع من جديد سنة 681 قبل موته بقليل . كذلك وجه هذا العاهل جيوشه الغازية الى سوريا وفلسطين ومصر التي كانت تؤيد اعداء الاشوريين .
وحازت القوات الاشورية انتصارا حاسما في موقعة الناقو ومنذ هذا الوقت بدات فكرة غزو مصر تتبلور في السياسية الاشورية .
وقد حقق هذة الفكرة اسرحدون 681-669 ق م اذ هاجم مصر حوالي سنة 670ى قم بجيش يعاومه في قيادته ابنه اشور بانيبال الذي اعتلى العرش من بعده 668-626 ق م .
بهذا وصلت الامبراطورية الاشورية الى اقصى درجات القوة والاتساع وبدا الاضمحلال يدب فيها في اواخر حكم اشور بانيبال نفسه
.وهكذا في سنة 612 ق م اي بعد وفاة اشور بانيبال باربع عشر سنة فقط تحالف اوفاشاترا ملك ميديا المعروف باسم سيكسار الاول 633-584 ق م مع نبوفالصر ملك بابل من الاسرة الكلدانية 626-605 ق م وهاجما نينوى فحطماها .
اقتسم الملك الميدي والملك البابلي الغنيمة فاخذ الميديون اعالي دجلة حتى تخوم اسيا الصغرى وهو شمال العراق بما فيه الوطن الاشوري القديم .
اما بقية الامبراطورية اي ما بقى من العراق وسوريا وفلسطين والمستعمرات النائية التي منها مصر فقد ترك امرها الى نبوفالصر
باسرته الكلدانية او البابلية الجديدة .لم تعش هذة الاسرة طويلا بل كانت حياتها اقصر من قرن من الزمان ولكنها مع ذلك وبفضل مؤسسها وابنه الفاتح الكبير بختنصر نجحت في تجديد امجاد الدول التي سبقتها في اكاد وبابل ونينوى .)
ومن الصفحة 87
ننقل ما يلي
( الاراميون )
( ويكونون لغويا وحضاريا الفرع الشرقي من اللغات السامية الشمالية اي الكتلة الواقعة غربي العراق .
كان الاراميون الى الخلف في سوريا وبوادي الشام يسيطرون على نوع اخر من المؤاني هي محطات القوافل الواقعة على خطوط التجارة البرية القديمة وقد ذكرنا ان احدى عواصمهم الكبرى وهي مدينة حران كان معنى اسمها الطرق كما ان الموضع المسمى في التوراة فدان ارام معناه طريق ارام .
اما الدور السياسي الذي لعبة الاراميون في تاريخ العالم القديم فمحدود جدا كما ان مدة نشاطهم كامة لها كيان مستقل قصيرة نسبيا لا تتجاوز اربعة قرون او خمسة .
يضاف الى ذلك ان هؤلاء الاراميين لم يقيموا لهم في اي وقت من الاوقات مملكة موحدة او امبراطورية شان غيرهم من الساميين بل عملوا منقسمين الى قبائل وعشائر بدوية لكل منها مدينة هي حكومتها وامارتها وكانت بعض هذة المدن تسمى نفسها ممالك وبالرغم من هذا القدر الضئيل من الاهمية السياسية والقدر المماثل له في الضالة من حيث الاهمية الدينية فان الاراميين يشدون اهتمام الباحث في التطور اللغوي والحضاري في هذة المنطقة – كما سنرى ان تاريخهم مكمل ضروري لتاريخ الاشوريين والعبريين وربما العرب ايضا .
هؤلاء الاراميون فيما يبدو كانوا في الصحراء السورية العربية منذ اقدم العصور – ففي غضون الالف الثالث قبل الميرد نجح الاراميون في النزول في شمال العراق وفي اقامة حكم ذاتي لهم تحت سلطة ملك منهم كما يشهد بذلك نقش عثر عليه بالقرب من ديار بكر يخلد انتصارات الملك الاكادي نارام سين حوالي سنة 2500 ق م على الاراميين
دفاعا عن اقليم السوبارتو وهو اسم هذا الاقليم قديما
ووثيقة التالية من تل العمارنة القرن الرابع ق م وهي تذكر الاراميين باسم اخلامو
وعلى نحو يفهم منه انهم كانوا مجموعة من البشر لا يستهان بها تعيش بالقرب من الفرات .
وبالقرب من الفرات كان هؤلاء الاراميون في بداوتهم يعيشون من الرعي ومن السلب والنهب وقطع الطرق
مما دفع عددا من ملوك العراق الاقدمين الى القيام بحملات تاديبية ضدهم كما فعل الملك الاشوري اريك دين ايلو
حوالي 1325-1311 ق م واما الامبراطور الاشوري تغلات فالصر الاول 1116-1090 ق م فيكتب في شانهم (
لقد عبرت نهر الفرات ثمانيا وعشرين مرة بواقع مرتين كل سنة وراء الاراميين اخلامو فحققت هزيمتهم في كل مكان ابتداء من مدينة تدمر التي في بلاد امورو ومدينة عانة التي في بلاد سوخي الى مدينة رابيقو التي في بلاد كردو نياش وقد احضرت معي الى عاصمتي في اشور غنائمهم وامتعتهم واملاكهم )
ولكن البدو لا تؤثر فيهم هذة الهزائم ولذلك ظلوا يهاجمون المدن الاشورية وظل ملوك اشور يحاربونهم اجيالا بلا هوادة .
وهكذا وجد الاشوريون انفسهم محاصرين بالاراميين واخذوا يتحينون الفرص للوثوب عليهم وطردهم . وقد حانت الفرصة في غضون القرن العاشر قبل الميلاد عندما توقف التسلل الارامي الى العراق وبدات المنافسات والمنازعات بين القبائل الاراميين وعشائرهم .
وقد امتد الخطر الارامي الى بابل ايضا التي تسلل اليها فرع منهم اسمهم كلدو اي الكلدانيون
وقد نجحوا في غضون القرن التاسع قبل الميلاد في تكوين ست امارات في اقصى الجنوب من العراق هي :
لاراك وبيت دكوري او بيت اديني وبيت شلاني وبيت شعلي وبيت يكيني
– فوقعت دمشق في منطقة المطامع العراقية وراحت تتلقى الضربات العسكرية الاشورية ضمن الامارات المختلفة التي تعرضت لذلك في سوريا وفلسطين .ومع ذلك فان قوتها وتماسكها حالتا دون ان تكون الضحية الاولى وسبقتها الامارات الارامية الواقعة في العراق الى السقوط في ايدي الملوك الاشوريين : اشور دان الثاني 932-912 وادد نيراري الثاني 911-890 ورتوكلني نينورتا الثاني 889-884 واخيرا الطاغية الاشوري اشور ناصربال الثاني 883-859
اما في جنوب العراق فان الاراميين الذين يسمون كلدو لم يستسلموا للغزوات الاشورية والنقل الجماعي للسكان وهذا النقل الجماعي الى المنفى وصل ذروته في عهد سرجون الثاني الذي تقول النصوص انه اخذ من الاراميين الى المنفى سنه 703 ق م جموعا يبلغ عددها 208000 وفي سنة 626 على اثر موت اشوربانيبال نجح نبو فالصر في تكتيل البابليين ثم انه بالتعاون مع الميديين هاجم اشور ودمر نينوى نفسها سنة 612 ق م وبقيام هذة الدولة التي كانت تضم اكثر من عنصر من العناصر البشرية التي تسكن في العراق خضع لها الكلدانيون الاراميون العراقيون بالطرق السليمة واندمجوا في سائر السكان .
اختفى اذن الاراميون شيئا فشيئا من على مسرح السياسة في غضون القرن التاسع والثامن والسابع قبل الميلاد
ومع ذلك فانهم استمروا قرونا عدة بعد ذلك كمجتمع وكثقافة .
وان الاراميين قد تركوا لهذا الشرق الاوسط ميراثا حضاريا قيما هو اللغة الارامية .
فهذة اللغة من ابسط اللغات السامية واكثرها مرونة وملائمة للحياة الحضارية والعملية .
وهكذا نلاحظ منذ اواخر القرن التاسع قبل الميلاد ان هناك غزوا لغويا اراميا ناجحا جدا .
وقد انقسمت اللغة الارامية الى اللهجات التالية :
1- الارامية القديمة –
ارامية النقوش -ارامية الامبراطورية الفارسية -ارامية الكتاب المقدس
الارامية اليهودية – الارامية الفلسطينية المسيحية -الارامية النبطية -الارامية التدميرية
الارامية الشرقية :
ارامية التلمود البابلي – اللغة السريانية
اللغة السريانية : وهي لهجة ارامية قديمة نشات وترعرت في الاقليم الي تقع فيه مدينة الرها وكانت تسمى عند الرومان اديسا واسمها الحالي اورفا .
واذا كانت لغة الرها منذ ما قبل المسيح قد سميت ارامية فانها بعد انتشار النصرانية بها قد بدات تسمى السريانية تمييزا لها عن الاراميات الوثنية او اليهودية لا سيما ان لفظ ارامي كان قد اتخذ في اذهان العامة في هذا الاقليم مدلولا يشبه لفظة جاهلي عند المسلمين اي لا يؤمن ويعبد الاصنام )
واكتفى بهذ ا القدر من النقل عن الكتاب
طلال فؤاد حنوكة ايشوعي
طلال فؤاد حنوكة ايشوعي

عدد الرسائل : 1971
العمر : 63
تاريخ التسجيل : 31/03/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى