بحـث
المواضيع الأخيرة
الأحـــد 1 / 8 / 2010 الـرابع للصـيف
النوفلي :: المواضيع الدينية :: عظات
صفحة 1 من اصل 1
الأحـــد 1 / 8 / 2010 الـرابع للصـيف
القــراءات الطقســية *****************[/b] القــراءة : اشعيا 9: 8-21:-- الشعب المختار تكبر وجحد. ينذره اللـه ببلايا من الداخل و ـــــــــــــــــــــــــــ الخارج. لم يبدِ الشعب ندما او توبة. يبقى اللـه ينذره بالعقاب الى أن يتــوب. الرســالة : 2 كورنثية 10: 1-18:-- يدافع بولس عن نفسه ويرد تهم الكورنثيين ويؤكد ان ـــــــــــــــــــــــــــ تعليمه و سلوكه مبني على المسيح لا على المنطق البشري. الأنجــيل : مرقس 7: 1-16 :-- الجدال حول الطاهر والنجس من الأطعمة وطرق تناولها. لقد ـــــــــــــــــــــــــــ أهمل اليهود شريعة اللـه وأقاموا لأنفسهم شريعة خاصة مناقضة أحيانا ـــــــــــــــــــــــــــ لشريعة اللـه. *********** الرسالة 2كور 10: 1-18 ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ــ. 1* " أنا بولس أطلبُ اليكم بوداعة المسيح وحلمِهِ، أنا المتواضعُ في حضرتكم والجرئُ عليكم ــــــــــــــ عن بعد. 2*. راجيا أن لا تدفعوني وأنا عندكم الى تلك الجرأة التي أرى أن أعاملَ بها الذين يظنون أننا ـــــــــ نسلك سبيلَ الجسد. 3*. نعم اننا نحيا في الجسد، ولكننا لا نـُجاهدُ جهـادَ الجسد. 4*. فما سلاحُ جهادنا جسديٌ ، بل الهي قادرٌ على هدم الحصون. 5*. نهدمُ الجدلَ الباطلَ، وكلَّ عـقبةٍ ترتفعُ لتحجبَ معرفة اللـه، ونأسرُكلَّ فكرٍونخضعهُ لطاعةِ ـــــــــ المسيح. 6*. ونحنُ مسـتعّدونَ أن نعاقبَ كلَّ معـصـيةٍ ، متى أصبحت طاعـتـُكم كاملة. ...... 8*. ... ولا أخجلُ ان بالغتُ بعضَ المبالغة في الأفتخار بسلطاننا الذي وهبَهُ الرب لنا لبنيانكم ـــــــــ لا لهدمكم. ..... 12*. .... نحن لا نجرؤُعلى أن نساويَ أنفسَنا أونتشـَّبهَ ببعض الذين يعَّظمون قدرَهم ، ـــــــــــ أغـباهم!. يقيسون أنفسَهم على أنفسهم ، ويقابلون أنفسهم بأنفسهم !. 13*. أما نحن فلا نفتخرُ بما يتعَّدى حدودَ عـملنا. بل نقتصرُ في ذلك على ما قسمَ اللـهُ لنا من ـــــــــــ حدود.... 15*.... ولا نتعَّـدى تلك الحدود فنفتخرَ بأعـمال غيرنا، ..... 17*. ... يقول الكتاب: من أرادَ أن يفتخرَ، فليفتخرْ بالرب. 18*. لأنَّ من يمدحُهُ الربُ هو المقبولُ عـنده ، لا من يمــدحُ نفسَـــه ُ". ******************** >> الحـــياة جهـــادٌ حدثت مشكلة في كنيسة كورنثية. ثار بعضُ المؤمنين ضد رسولهم بولس. وبدأوا يرفضون الأنصياع الى تعليم البشارة ويزدرون بولس. بل ويتهمونه أنه قاس معهم ،وأنهم يدَّعي سلطانا فوق ما يملكه لقيادتهم. انهم يريدون ان يحافظوا على بعض تقاليدهم ويوفقوا بينها وبين التعليم الذي يلقيه عليهم بولس. لاسيما وأن جماعة بدأت تبشر بتعاليم منافية ومعارضة لتعليم بولس. ينطلق هؤلاء من المنطق البشري ومن فكر الأنسان، وهم مشهورون بتفلسفهم ، ليعلنوا تعليما، يعزى الى المسيح، يوافق ويتماشى مع افكارهم وعاداتهم البشرية المحضة. يرفض بولس ذلك لأن فكر العالم يناقض فكر اللـه. اللـه هو النور والخير. ولا يمكن التوفيق بين النور والظلام المتناقضين ولا ايضا بين الخير والشر، والحق والباطل.يبدو ان الكورنثيين يرفضون التغيير والتنازل عن فكرهم وتقليدهم ويرفضون تعليم بولس حيث يناقض ما يمارسونه من ملذاتٍ راحة ً لأجسادهم واشباعا لشهوة نفوسهم. لا يرغبون في أن يحرموا ذواتِهم منها. ولا يريدون ممارسة أعمال تقتضي منهم التضحية بمالهم او راحةِ أجسادهم مثل محبة القريب ومساعدته. يتطلب ذلك منهم جهادا وتغييرا لسلوكٍ تعودوا عليه ،ويريحهم. بينما ما يطلبه منهم بولس يكلفهم تعبا ومالا ولاسيما جهودا يرون أنهم في غنى عنها. يطلب بولس ذلك منهم باسم المسيح. بينما ترفضُ حكمتهم البشرية ومنطقهم الأجتماعي ذلك. ولاسيما قد انبرى أناس يدعون انهم ايضا رسل المسيح ويعلمون ما يتماشى ونظرتهم للحياة والسلوك الأنساني المحض. فآرتأى الكورنثيون أن بولس يغالي ويفرض ما ليس ضروريا. ثم تساءلوا من أين له سلطة التعليم ؟ ولماذا عليهم ان يسمعوا منه فقط لا من غيره ؟ ثم بدأوا يزدرونه و يدعون أنه غير فادرعلى تتبيت صحة ما يعلم. عـندئذ آنبرى بولس يؤكد للكورنثيين ان ما يطالبون به يتماشى مع متطلبات أو بالحري شهوات الجسد، وليس مع طبيعة الأنسان الروحية ودعـوته. المسيح وحده كما يبشر به بولس، الذي تلقى دعوته وتعليمه من المسيح مباشرة ،وتأكد من صحته عند بطرس رئيس الكنيسة والناطق والمدّبر، وحده ، باسم المسيح ، قادر على تحديد ما هوحق وصالحٌ وبنـّاء ويجب قبوله والعمل بموجبه. ولا أحد يحق له ان يعلم غيرمن تلقى الدعوة والتخويل من المسيح من خلال الكنيسة. وأمثال هؤلاء لا فقط يعلمون ولكنهم مزودون ايضا بكل قدرة وسلطة ليتخذوا الأجراءات اللازمة لتنفيذ ذلك. فهم قادرون على ان يكرموا من يحسبونهم اهلا لذلك ، أو يعاقبوا وينبذوا من يخالفون شريعة المسيح. وليس هدفهم من ذلك اقتناء منصب او مال ، بل ضمان الحياة الأبدية للذين آمنوا بالمسيح. فهم لا يفرضون أنفسهم بل يخدمون ويرشدون ويتعاونون في بناء الحياة الروحية التي طالب بها المسيح،قبل الجسدية ، والتي تدوم للأبد. يعتبرالكورنثيون أنفسهم حكماء كفاية وبالغين يقدرون ان يميّزوا الحق ويمارسوا واجبهم. انهم مقتنعون عن جدارتهم وكفاءتهم. فاذا قالوا أوعملوا شيئا فلا بد وأن يكون صحيحا. نصبوا أنفسهم قضاة يقررون الحق وينفذون العدل.ولم يقيموا بذلك أىحساب للـه. ونسفوا بذلك لا فقط تعليم بولس بل ونكروا المسيح وما جاء به من جديد يتطلب تغييرا جذريا باطنا وظاهرا. رَّدَ بولس على هذه الأدعاءات بأنها فارغة وخالية من اية صحة. اذا كان الأنسان حكم نفسه تصيرالأنسانية غابة والناس حيوانات تقودها غرائزها ، فيبطل فعل الأيمان ويتيه العقل. لأن الأنسان يخطأ فعله ولا يصيب دوما الحقيقة التي يدعيها وينشدها. انه ضعيف يسقط كثيرا و يخفق في اداء واجبه. انه يميل الى شهواته فينكرعلى غيره حقوقه. انه ينغري بسهولة بالمظاهر وتفوته الحقيقة. انه يجهل أسباب أمور كثيرة ولا يعرف نتائج أحداث عديدة. الماضي فلت منه و لا يقدر ان يعيده ،والمستقبل يجهله ولا يقدر ان يتحكم فيه ، لأنه ليس وحده في الوجود. يرى كل شيء بمنظارالفرد ومحدود في ذاته فيجهل تماما ما يخرج عن دائرته وتتطلبه جماعية الأعداد البشرية الهائلة. انـه ناقص لا يقوى على الكمال. أما الكامل وحده في كل شيء ولا ينقصه شيء ، أما القادرعلى كل شيء والذي يتحكم في الحاضركما في الماضي والمستقبل، والذي يعرف كل شيء ويهتم بكل انسان وبكل البشرية، و الذي يضمنوحده حياة الكون وكل الكائنات ، هذا هو اللـه. واللـه تجلى في المسيح. والمسيح أسس الكنيسة حتى من خلالها يتابع عمله الخلاصي. هو أحب البشروعمل لأجل خلاصهم. هكذا الكنيسة. والكنيسة هي تقيمُ الرسل وتندبهم الى الرسالة وتخولهم كل سلطان يحتاجونه لأداء مهمتهم. لقد أعطى المسيح رسله السلطان على البشرية وحتى على الطبيعة ليسمع الناس منهم وحدهم الحقيقة ويتجاوبوا معهم فيضمنوا الحياة الأبدية.انهم لا يسلكون سبيل الجسد، بل يظهرون للمؤمنين ويعلمونهم كيف يرتفعون عن أعمال الجسد ، ومتطلبات الشهوات ، كيف لا يطلبون الملذات بل يبحثون ويعملون كل ما هو حق وينفع ويبني الحياة الأجتماعية ويوجه الأنسان نحو الحياة الأبدية التي يضمنها اللـه وحده. لأن اللـه وحده خالق الأنسان ، وقد حدد هدفه وخطط له درب الحياة. اللـه هو محبة وحياة ويريد للأنسان – صورته- المحبة والحياة. والمحبة والحياة لا تتحققان عن سبيل الجسد بل عن سبيل اغناء الرواح واتحادها باللـه عن طريق الأيمان بالمسيح والألتزام بتعاليمه ، التي تعلنها الكنيسة/الرسل وتفسرها على مر الأزمان. واذا كان اللـه وحده قادر ويريد خلاص الأنسان فعلى الأنسان ان لا فقط يؤمن به بل ويلتجئ اليه ويتكل عليه ، ولاسيما ان يفتخر بهذا الفضل العظيم وهذه النعمة الفائقة التي افاضها على الأنسان. واذا دعا اللـه انسانا الى البشارة والمناداة بدعوته الألهية وخوله بما يلزمه من فكروقوة فليكن امينا لما كلفه اللـه به حتى ينال منه ايضا بعده المدح والتكريم. فمن يكون أمينا للـه ويعمل بجد لأيصال تعليمه المحيي ويعيش ذلك التعليم بايمان وبثقة فهذا سيعظمه الرب ويعلن أنه قد ارتضى عنه ، كما فعل مع يسوع عندما قال : " هذا ابني الحبيب الذي به سررت، له اسمعوا". ولم يقل اللـه هذا الشئ عن اى انسان آخر حتى ولا عن الأنبياء. فيبقى المسيح يسوع هو الوحيد الذي عرَّفنا بحقيقة اللـه وبمشيئته ، وعلينا ان نصغي اليه. وقد يقوم رسل مزيفزن يدعون انهم للمسيح وانهم يرشدون الى افضل السبل القريبة من الأنسان يغشون بها المؤمنين ويبعدونهم عن سواء السبيل. أنهم لا يبنون تعليمهم على المسيح ،ولا ينوون رفع شأن المسيح وخلاص الناس ، بل جل هدفهم المنافسة مع الرسل وتشويه الحقيقة بل وحتى تشويه صورة المسيح بنبذ ما هو فيها الهي ومنزه واعطائها شكلا دنيويا قائما على رغبات الأنسان الجسدية البحتة نابذين كل ما هو روحي ويتطلب جهادا. وما هذا سوى من ابليس عـدو الحق. -> بآختصــار ! 1<>. الحــياة جهــاد. بسبب الحرية الفردية وبسبب وجود الشريريخضع الأنسان لأمكانية اتباع أمرين يجب الأختيار بينهما. وحتى يختار يجب أن يرضي بعض رغباته وشهواته ويمتنع عن غيرها. ولأن كل رغبة أو شهوة تغري فليس الأختيار سهلا. رغبة الأمتلاك تغري ،ورغبة الحرمان عن جزء منها لأغاثة المحتاجين تشجع وتغري بالموعود لمن يلبيها. وهكذا يرى المؤمن نفسه بين قوتين تتجاذبانه: الواحدة الى تحقيق حياة الجسد والأخرى الى ضمان الحياة الروحية للأبد. فعليه أن يجتهد في رؤية ما هو افضل واتباعه فيختار الواحدة ويضحي بالثانية. وجود هذا الصراع الباطني يكلف المرء ويجعله يشعر بانه يجاهد ويخسر أحيانا بعض الأشياء ليربح ما يعتقده الأفضل. فالحياة اذن جهاد لأجل الحصول على ما هو أفضل. 2<>. ليس الجهاد بشريا. الجهاد والنضال في التعبير البشري يعني الصراع العنيف ضد ما يقف بوجه تحقيق اهدافنا. أما في المسيحية فالجهاد لايقوم على الحقد والكره والخبث ، ولا في نصب المكائد أوالتخطيط للأساءة والأنتقام ،ولا هوابادة من يقفون في وجه مصالحنا، ولا هوكسررقاب من يعارضوننا، ولا اسكاتُ من يثيروننا ،ولا محاولة نيل قصب السبق والمكانة الأولى في كل مجالات الحياة حتى وان كان ذلك على حساب كرامة وحق الآخرين...الجهاد في المسيحية يقوم على الوقوف بوجه الشر والفساد والظلم والطغيان ، بوجه الفقر والجوع والعري والعنف ، ضد الأستعباد و الأستعمار والأحتقار والتعالي ، ضد الأنانية والتكبر و الأزدواجية والمراءات ، ضد النفاق و الأفتراء والحقد وكل اساءة من اى نوع كانت،... وينطلق من الذات اولا فبل المطالبة به لدى الآخرين،... ويكون جهادا مسالما يطالب ويمارس الخيردون ان يفرضه على الآخرين ، دون أن يدين أحدا،... يكون جهادا يدعو ويشجع على السير على دروب المحبة والأخاء بدءا بتطبيقها في السيرة الذاتية اليومية لتصبح مثالا ومنارة يشاهدُ الآخرون اشعاعها وخيرها ، قوتها وسحرها فيشتاقوا ويتشجعوا في ممارستها. يقيس المسيحي المجاهد الحق بكلام اللـه و وحيه، ويرىالحب في المسيح وتعليمه. وينجذب للأخاء الذي يسامح ويتغاضى ، يساعد و يضحي لأنه يرى اللـه في كل انسان ، ويحب اللـه من خلال الأنسان ، ويعمل الخيرمع كل قريب لأنه يرى فيه ذاته. يرى الآخرين أفضل منه فلا يتكبر، ويجد الناس أضعف منه فلا يطلب المجد عندهم ولا يتكل عليهم. ويدعُ الحساب لله في كل شيء.حتى يتحقق كل هذا ويثمر جهادُه يقاوم في ذاته كل ميل ورغبة وشهوة تبعده عن اللـه ويتحمل نتائج صراعه ضد الشر في داخله ويصبرُ شوقا الى المجد المزمع ان يتجلى فيه. واتكاله على وعد اللـه وروحه الذي أفاضه فيه عند عمـاده فجعله خليقة جديدة تتمتع بـبنوّة اللـه. 3<>. نجـاهدُ بسلاح اللـه ! اللـه معلم المسيحي ، والمسيح نموذجه والمثال الذي يحذو حذوه. نحن بشر. نعيش في العالم. ولكن المعمودية أخرجتنا من العالم الأرضي ورفعتنا الى مستوى العالم السماوي الروحي. وقد لبسنا صورة السماوي. كما قد حلّ فينا روح اللـه مع تثبيتنا فافاض فينا أنواره ووَّشحَنا بقوته مشركا لنا في حياته ورسالته. ورسالتنا أن نبني الملكوت على الأرض فنحيا كما لوكنا في السماء مع اللـه والأرواح السماوية. ان ملكوت اللـه في داخلنا وجهادنا يُشـّعه الى الخارج لكي يشاهده أهل العالم. يكمل المسيح ويستمر في بناء ملكوته بواسطة المؤمنين به. يكمل جهاده و آلامه على يد المسيحيين (كو1: 24). اللـه يزود المؤمن بالفكر- روح ابيكم يتكلم فيكم!- وروحه يذكرالمؤمن ويرشده الى كل الحق ، ويعضد صراعه ضد الشر واستماتته من أجل الخير. انه اللـه نفسه الذي يجاهد في المؤمن وبواسطته. والنموذج النور في كل ذلك هو المسيح ، بينما يبقى الرسول المثال المتنور والمرشد الذي عرف درب الرب ويريه الى غيره. هكذا لا يكون جهاد المؤمن كالبشر الأعتياديين وبسلاحهم المخترع من قبلهم ، بل كابن ٍللـه وقادر، في سبيل اللـه ، ان يهدم كل حصن مهما منع ويلويَ كل سيفٍ مهما التمع!. _________________ |
طلال فؤاد حنوكة ايشوعي- عدد الرسائل : 1971
العمر : 63
تاريخ التسجيل : 31/03/2010
مواضيع مماثلة
» حظك الاربعاء 4/8/2010
» حظك اليوم 4-10-2010
» ابراج اليوم 8-7-2010
» حظك اليوم السبت 10-7-2010
» ابراج الجمعة 13-8-2010
» حظك اليوم 4-10-2010
» ابراج اليوم 8-7-2010
» حظك اليوم السبت 10-7-2010
» ابراج الجمعة 13-8-2010
النوفلي :: المواضيع الدينية :: عظات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت فبراير 17, 2024 4:02 am من طرف Jo Hermiz
» رمش عيد ختان الرب 2022
الخميس فبراير 15, 2024 3:09 pm من طرف Jo Hermiz
» الجمعة الرابعة من السوبارا
الأربعاء فبراير 14, 2024 5:43 pm من طرف Jo Hermiz
» تشبوحتا
الخميس سبتمبر 01, 2022 3:32 pm من طرف Jo Hermiz
» شبح لالاها معشنان
الثلاثاء مايو 03, 2022 5:20 am من طرف Jo Hermiz
» تشبوحتا دمثأمرا بسهرة الحش يوم خميس الفصح بعد الانجيل
الجمعة أبريل 15, 2022 3:04 pm من طرف Jo Hermiz
» شليحا دعيذا قديشا دقيمتيه دمارن
الخميس أبريل 14, 2022 3:09 pm من طرف Jo Hermiz
» قريانا دعيذا قديشا دقيمتيه دمارن
الأربعاء أبريل 13, 2022 3:48 pm من طرف Jo Hermiz
» قولاسى دقوداشا تليثايا تسجيل جديد
الأربعاء أبريل 13, 2022 3:06 pm من طرف Jo Hermiz