بحـث
المواضيع الأخيرة
العمل الجماعي مطلوب بين زوعا والمجلس الشعبي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العمل الجماعي مطلوب بين زوعا والمجلس الشعبي
العمل الجماعي مطلوب بين زوعا والمجلس الشعبي
انطلق في هذه المقالة من الخبرات التي صادفتني في الحياة مقدماً للأخوة الأعزاء في الحركة الديمقراطية الآشورية والمجلس الشعبي بعض النقاط التي أراها ذات فائدة للمسيرة القادمة من حياة شعبنا .
كما نعلم جميعاً بان هناك محاولات من قبل البعض بتهجير واقصاء كل ماهو مسيحي من ارض الرافدين ومسح اسم الشعب الكلدو آشور سريان من الوجود ، وبما أنّه أنتم الآن الممثلين عن شعبنا الذي انتخبكم وأعطى ثقتهِ بكم فعليكم تقع مهمات ضخمة وشاملة وعليكم تقع مسؤولية المواجهة والمجابهة ، وبعملكم المخلص وهدفكم الموحد تأتيكم القوة الحقيقية الخارقة التي بواستطها تستطيعون التغلب على كل العوائق التي ستصادفكم في العمل وخارج العمل . باعتقادي هناك اسس للقاعدة المتينة التي ستتحركون منها للعمل المثمر بثباتٍ وايمان بعون الله اقترحها لكم ومن هذه الأسس :
1- عملكم هو رسالة ويتطلب ذلك تمازج الآراء المختلفة كما تتمازج الألوان مع بعضها من أجل الوصول الى النتائج المهمة المفيدة والمصيرية التي ينتظرها الشعب منكم بفارغ الصبر. الوقت صعب لكم ولا يعطيكم مجال للمناورة وفرض الرأي والتنافس فيما بينكم وإنما بالتعاون الأخوي والمحبة يداً بيد كفريقٍ واحد وبقلبٍ واحد تستطيعون عمل المستحيل وبناء كل ما يصبو اليه شعبكم.
2- أهدافكم يجب أن تكون واضحة للجميع من اجل الوصول الى الغايات المرجوّة المنشودة بتحمل المسؤولية ومُساندة الآخر وتوضيح الفكرة بدون اللجوء الى الشد والضغط لأنكم أعضاءاً في جسمٍ واحدٍ فإن تألم الواحد سيتألم الآخر وإن نجح الواحد منكم فان النجاح سيكون حليفاً للجميع .
3- عليكم العمل بالأيمان الحقيقي الذي لا يتزعزع بالأهداف الواجب الوصول اليها وبهذا سوف يكون اخلاصكم وتفانيكم بالعمل مُنصباً بأجمعهِ من أجل ما يطمح له الشعب الذي اختاركم في تقرير مصيره. ان وعيكم والتزاماتكم المستمرة سيُعبران عن مدى ايمانكم وحُبكُم لتقديم أفضل الخدمات على السكة الصحيحة لمستقبل اخوتكم .
4- تصرفاتكم وقراراتكم يجب ان تكون جماعية لا فردية وأن تكونوا مُتحمسين في نقل الفكرة الواحدة بقوة وبدون تردد . عندما تكونوا متكاتفين فانكم ستصبحون قدوة مثالية لوحدة الشعب وقادته الآخرين في جميع المستويات . أما إذا تتحدثون بصورة عشوائية وفردية وبأتجاهات متعددة فانكم ستخسرون وتتبعثر آمالكم وجهودكم ولا تصلون الى النتائج المرجوّة منكم .
5- كونوا بهمّة عالية وكما يقول المثل الجود في النفس غاية الجودِ . من اجل مستقبل شعبكم يجب ان يهون عليكم التعب والمال والمصاعب . لا تسمحوا للفساد والغش في صفوفكم وليكن شعاركم التضحية والخدمة من اجل شعبكم الذي يستحق ذلك .
6- عليكم باختيار واحداً من بينكم ليكون قائداً ومُنسقاً للمجموعة بحيث يكون صبوراً وفاهماً ومتحمساً وذو مهارات شخصية قوية وله المقدرة على التوجيه ووضع الخطط . هذا القائد سيكون له الشرف في قيادتكم والسهر من اجلكم ومن أجل مصالح شعبكم العليا. هذا القائد سيكون مسؤولاً أمامكم وأمام الشعب في تنفيذ ما ينقله منكُم ولكم.
7- التمسك بالأيمان المسيحي والكتاب المقدس وأن تكونوا قريبين مع البعض دائما بمحبة عالية ولا تسمحوا للغريب ان ينال منكم ولا للثغرات فيما بينكم . يجب ان يُساعد كل منكم الآخر عند التحدث بصراحة وبدون تكتم أو تأجيل أو تهجم أو انتقاص وإنما بالكلام المُهذّب والمُتفتح من اجل الوصول الى التفاعل والشراكة التامة والقرار الصائب والدقيق .
8- الأبتعاد عن كلام المفسدين والمخربين وممزقين الشعب والقومية ومجابهتم برأي واحد وبدون تصادم لأنكم الآن الممثلين الحقيقيين امام السلطة . انتم تُحدّدون كل ما يفيد عملكم ومسيرتكم وانتم تعرفون نقاط القوة ونقاط الضعف ، ومنها تستطيعون وضع نوعية وطبيعة العلاقات مع الآخرين بحسب مبادئكم.
9- انكم عندما تعملون مع مختلف الطوائف في البرلمان عليكم احترام آراء الآخرين ومحاولة كسبهم الى افكاركم والتأثير بالأيجاب على اصواتهم وجعلها لصالحكم في القرارات المصيرية . وأن تكون اساليب العمل في البرلمان نابعة من التصويت الناجح المتماسك بقلب واحدٍ ورأيٍ واحدٍ وهو الذي يُمثل جميعكم.
10- تبادل الآراء والمناقشات الجانبية مع الآخرين مهمة جدا في كسبهم للتصويت معكم . وهذا يأتي بالتخطيط والمراقبة والتنسيق وتحديد العلاقات مع الجهات الأخرى والتجمعات السياسية المؤثرة في صُنع القرارات.
11- التفاهم بين الأخوة وحل المشاكل الناتجة بسرعة وبالتراضي والمحبة ، ولا ننسى أن نجاحا صغيرا قد ياتي بتوافق الآراء وعدم التعنت والتكبر وتحليل كل صغيرة وكبيرة . عليكم تقييم العمل بين فترة واخرى وتقييم التفاعل بينكم وما تم تحقيقه وما لم يتم تحقيقه ، ودراسة الأسباب بصورة موضوعية لتلافي كل مشكلة حتى وإن كانت صغيرة ولا تُذكر .
12- محاولة التقليل من نقاط الضعف وزيادة نسبة الأتفاق الجماعي بينكم كي يكون دائماً نحو الاحسن والافضل ، وعدم التمرد والعصيان والنفورمن القرارات وكل شئ ياتي بالمناقشة .
13- المحاسبة والنقد تفيدان وتعطيان القوة وعدم التقصير في التشخيص والتحليل لأن ذلك يضيف آراءً مهمة لمحصلة القوة التي يجب ان تصبح باياديكم.
14- وأخيراً عليكم بالطاعة لبعضكم ، كالعائلة الواحدة باستخدام المرونة وعدم التسرع والأنضباط من أجل العمل بين الشعب والتأثير به وكسبهِ لأنه الأساس القوي والداعم لكم وهو المرجع الأول والأخير لتطلعاتكم المستقبلية. عليكم بالعمل الجماعي الضروري الذي يبني البيت والذي بواسطته تصلون الى اهدافكم المقصودة . ولا تعتبرون اخوتكم الآخرين الذين لم يحالفهم الحظ بالفوز غائبين عنكم ، وإنما هُم عُمقكم الأستراتيجي وسنداً قوياً لظهركم في السراء والضراء ، مُشاورتهم واجب والأستمتاع بارائهم فضيلة ودعم لخططكم ، لتكونوا باتم اوجه الكمال . بين الأخوة الآخرين من غير قوائمكم مُناضلين أقوياء وأشداء ومُجربين في المحن ولهم قواعدهم الشعبية التي لا يستطيع أي انسان التغاضي عنها ، ليس من الأنصاف تركهم وعدم استشارتهم وإنما الفخر سيعود عليكم إذا تتشاورون معهم وخاصة في الأمور المصيرية التي تهم الجميع إن كانوا فائزين أو لا .
ليكن الرب معكم وهو يحفظكم ويُنير الطريق امامكم ويُسدد خُطاكم وشكرا لكم .
مسعود هرمز النوفلي
1/4/2010
انطلق في هذه المقالة من الخبرات التي صادفتني في الحياة مقدماً للأخوة الأعزاء في الحركة الديمقراطية الآشورية والمجلس الشعبي بعض النقاط التي أراها ذات فائدة للمسيرة القادمة من حياة شعبنا .
كما نعلم جميعاً بان هناك محاولات من قبل البعض بتهجير واقصاء كل ماهو مسيحي من ارض الرافدين ومسح اسم الشعب الكلدو آشور سريان من الوجود ، وبما أنّه أنتم الآن الممثلين عن شعبنا الذي انتخبكم وأعطى ثقتهِ بكم فعليكم تقع مهمات ضخمة وشاملة وعليكم تقع مسؤولية المواجهة والمجابهة ، وبعملكم المخلص وهدفكم الموحد تأتيكم القوة الحقيقية الخارقة التي بواستطها تستطيعون التغلب على كل العوائق التي ستصادفكم في العمل وخارج العمل . باعتقادي هناك اسس للقاعدة المتينة التي ستتحركون منها للعمل المثمر بثباتٍ وايمان بعون الله اقترحها لكم ومن هذه الأسس :
1- عملكم هو رسالة ويتطلب ذلك تمازج الآراء المختلفة كما تتمازج الألوان مع بعضها من أجل الوصول الى النتائج المهمة المفيدة والمصيرية التي ينتظرها الشعب منكم بفارغ الصبر. الوقت صعب لكم ولا يعطيكم مجال للمناورة وفرض الرأي والتنافس فيما بينكم وإنما بالتعاون الأخوي والمحبة يداً بيد كفريقٍ واحد وبقلبٍ واحد تستطيعون عمل المستحيل وبناء كل ما يصبو اليه شعبكم.
2- أهدافكم يجب أن تكون واضحة للجميع من اجل الوصول الى الغايات المرجوّة المنشودة بتحمل المسؤولية ومُساندة الآخر وتوضيح الفكرة بدون اللجوء الى الشد والضغط لأنكم أعضاءاً في جسمٍ واحدٍ فإن تألم الواحد سيتألم الآخر وإن نجح الواحد منكم فان النجاح سيكون حليفاً للجميع .
3- عليكم العمل بالأيمان الحقيقي الذي لا يتزعزع بالأهداف الواجب الوصول اليها وبهذا سوف يكون اخلاصكم وتفانيكم بالعمل مُنصباً بأجمعهِ من أجل ما يطمح له الشعب الذي اختاركم في تقرير مصيره. ان وعيكم والتزاماتكم المستمرة سيُعبران عن مدى ايمانكم وحُبكُم لتقديم أفضل الخدمات على السكة الصحيحة لمستقبل اخوتكم .
4- تصرفاتكم وقراراتكم يجب ان تكون جماعية لا فردية وأن تكونوا مُتحمسين في نقل الفكرة الواحدة بقوة وبدون تردد . عندما تكونوا متكاتفين فانكم ستصبحون قدوة مثالية لوحدة الشعب وقادته الآخرين في جميع المستويات . أما إذا تتحدثون بصورة عشوائية وفردية وبأتجاهات متعددة فانكم ستخسرون وتتبعثر آمالكم وجهودكم ولا تصلون الى النتائج المرجوّة منكم .
5- كونوا بهمّة عالية وكما يقول المثل الجود في النفس غاية الجودِ . من اجل مستقبل شعبكم يجب ان يهون عليكم التعب والمال والمصاعب . لا تسمحوا للفساد والغش في صفوفكم وليكن شعاركم التضحية والخدمة من اجل شعبكم الذي يستحق ذلك .
6- عليكم باختيار واحداً من بينكم ليكون قائداً ومُنسقاً للمجموعة بحيث يكون صبوراً وفاهماً ومتحمساً وذو مهارات شخصية قوية وله المقدرة على التوجيه ووضع الخطط . هذا القائد سيكون له الشرف في قيادتكم والسهر من اجلكم ومن أجل مصالح شعبكم العليا. هذا القائد سيكون مسؤولاً أمامكم وأمام الشعب في تنفيذ ما ينقله منكُم ولكم.
7- التمسك بالأيمان المسيحي والكتاب المقدس وأن تكونوا قريبين مع البعض دائما بمحبة عالية ولا تسمحوا للغريب ان ينال منكم ولا للثغرات فيما بينكم . يجب ان يُساعد كل منكم الآخر عند التحدث بصراحة وبدون تكتم أو تأجيل أو تهجم أو انتقاص وإنما بالكلام المُهذّب والمُتفتح من اجل الوصول الى التفاعل والشراكة التامة والقرار الصائب والدقيق .
8- الأبتعاد عن كلام المفسدين والمخربين وممزقين الشعب والقومية ومجابهتم برأي واحد وبدون تصادم لأنكم الآن الممثلين الحقيقيين امام السلطة . انتم تُحدّدون كل ما يفيد عملكم ومسيرتكم وانتم تعرفون نقاط القوة ونقاط الضعف ، ومنها تستطيعون وضع نوعية وطبيعة العلاقات مع الآخرين بحسب مبادئكم.
9- انكم عندما تعملون مع مختلف الطوائف في البرلمان عليكم احترام آراء الآخرين ومحاولة كسبهم الى افكاركم والتأثير بالأيجاب على اصواتهم وجعلها لصالحكم في القرارات المصيرية . وأن تكون اساليب العمل في البرلمان نابعة من التصويت الناجح المتماسك بقلب واحدٍ ورأيٍ واحدٍ وهو الذي يُمثل جميعكم.
10- تبادل الآراء والمناقشات الجانبية مع الآخرين مهمة جدا في كسبهم للتصويت معكم . وهذا يأتي بالتخطيط والمراقبة والتنسيق وتحديد العلاقات مع الجهات الأخرى والتجمعات السياسية المؤثرة في صُنع القرارات.
11- التفاهم بين الأخوة وحل المشاكل الناتجة بسرعة وبالتراضي والمحبة ، ولا ننسى أن نجاحا صغيرا قد ياتي بتوافق الآراء وعدم التعنت والتكبر وتحليل كل صغيرة وكبيرة . عليكم تقييم العمل بين فترة واخرى وتقييم التفاعل بينكم وما تم تحقيقه وما لم يتم تحقيقه ، ودراسة الأسباب بصورة موضوعية لتلافي كل مشكلة حتى وإن كانت صغيرة ولا تُذكر .
12- محاولة التقليل من نقاط الضعف وزيادة نسبة الأتفاق الجماعي بينكم كي يكون دائماً نحو الاحسن والافضل ، وعدم التمرد والعصيان والنفورمن القرارات وكل شئ ياتي بالمناقشة .
13- المحاسبة والنقد تفيدان وتعطيان القوة وعدم التقصير في التشخيص والتحليل لأن ذلك يضيف آراءً مهمة لمحصلة القوة التي يجب ان تصبح باياديكم.
14- وأخيراً عليكم بالطاعة لبعضكم ، كالعائلة الواحدة باستخدام المرونة وعدم التسرع والأنضباط من أجل العمل بين الشعب والتأثير به وكسبهِ لأنه الأساس القوي والداعم لكم وهو المرجع الأول والأخير لتطلعاتكم المستقبلية. عليكم بالعمل الجماعي الضروري الذي يبني البيت والذي بواسطته تصلون الى اهدافكم المقصودة . ولا تعتبرون اخوتكم الآخرين الذين لم يحالفهم الحظ بالفوز غائبين عنكم ، وإنما هُم عُمقكم الأستراتيجي وسنداً قوياً لظهركم في السراء والضراء ، مُشاورتهم واجب والأستمتاع بارائهم فضيلة ودعم لخططكم ، لتكونوا باتم اوجه الكمال . بين الأخوة الآخرين من غير قوائمكم مُناضلين أقوياء وأشداء ومُجربين في المحن ولهم قواعدهم الشعبية التي لا يستطيع أي انسان التغاضي عنها ، ليس من الأنصاف تركهم وعدم استشارتهم وإنما الفخر سيعود عليكم إذا تتشاورون معهم وخاصة في الأمور المصيرية التي تهم الجميع إن كانوا فائزين أو لا .
ليكن الرب معكم وهو يحفظكم ويُنير الطريق امامكم ويُسدد خُطاكم وشكرا لكم .
مسعود هرمز النوفلي
1/4/2010
مسعود هرمز النوفلي- عدد الرسائل : 131
العمر : 72
تاريخ التسجيل : 07/09/2009
رد
الاخ مسعود هرمز المحترم
اشكرك على هذا الموضوع المشكلة صعبة اني عملت مع احد الاحزاب المذكورة في مقالكم الكل
يريد الجلوس في البرمان وكل حزب يقول انا امثل مسيحيين العراق وهذا لايجوز كما يقال ان
سيد الاحكام هو الصلح اذا جلس الجميع على الطاولة المستديرة ونوقشة الامور ويبدي كل واحد
احترام راى الاخر وتنازل طرف الى طرف اخر انا ذاك تحل المشاكل ولابتعاد عن كل ما هو
طائفي وتوحيد الصف ان ذاك تصبح القوة اذا نريد ان نخدم لايهم المقعد اذا كان داخل البرمان
او خارجه الان المصير واحد هذا الحل غير ذالك لاحل ونبقى متفرقين وكل واحد في مكان
وفي هذه الحالة نبقى ضعفاء
نتمنى توحيد الصفوف لخدمة شعبنا المسيحي
اشكرك على هذا الموضوع المشكلة صعبة اني عملت مع احد الاحزاب المذكورة في مقالكم الكل
يريد الجلوس في البرمان وكل حزب يقول انا امثل مسيحيين العراق وهذا لايجوز كما يقال ان
سيد الاحكام هو الصلح اذا جلس الجميع على الطاولة المستديرة ونوقشة الامور ويبدي كل واحد
احترام راى الاخر وتنازل طرف الى طرف اخر انا ذاك تحل المشاكل ولابتعاد عن كل ما هو
طائفي وتوحيد الصف ان ذاك تصبح القوة اذا نريد ان نخدم لايهم المقعد اذا كان داخل البرمان
او خارجه الان المصير واحد هذا الحل غير ذالك لاحل ونبقى متفرقين وكل واحد في مكان
وفي هذه الحالة نبقى ضعفاء
نتمنى توحيد الصفوف لخدمة شعبنا المسيحي
طلال فؤاد حنوكة ايشوعي- عدد الرسائل : 1971
العمر : 63
تاريخ التسجيل : 31/03/2010
رد: العمل الجماعي مطلوب بين زوعا والمجلس الشعبي
أخي العزيز طلال المحترم
جزيل الشكر للتعليق والرأي الذي فرحت به كثيراً وكما تفضّلت الوحدة هي المنقذ الوحيد لنا وعدا ذلك لا يوجد حل ابدا ، الوحدة يجب ان تبدأ من الكنيسة الواحدة صعودا الى التجمعات الحزبية بشرط أن يبتعد الجميع عن المصالح الضيقة والمال وكما يسمونها الآن الكعكة حيث بدأت الأمور تتوسع باتجاه الأنشقاقات أكثر وخاصة عند البعض مع الأسف الشديد. نتمنى ان يتوحد المجلس الشعبي مع حركة زوعا في رأي واحد وأهداف واحدة لخير شعبنا المسكين والمظلوم.
شكرا مرة اخرى والرب القائم يحفظكم بسلام آمين.
جزيل الشكر للتعليق والرأي الذي فرحت به كثيراً وكما تفضّلت الوحدة هي المنقذ الوحيد لنا وعدا ذلك لا يوجد حل ابدا ، الوحدة يجب ان تبدأ من الكنيسة الواحدة صعودا الى التجمعات الحزبية بشرط أن يبتعد الجميع عن المصالح الضيقة والمال وكما يسمونها الآن الكعكة حيث بدأت الأمور تتوسع باتجاه الأنشقاقات أكثر وخاصة عند البعض مع الأسف الشديد. نتمنى ان يتوحد المجلس الشعبي مع حركة زوعا في رأي واحد وأهداف واحدة لخير شعبنا المسكين والمظلوم.
شكرا مرة اخرى والرب القائم يحفظكم بسلام آمين.
مسعود هرمز النوفلي- عدد الرسائل : 131
العمر : 72
تاريخ التسجيل : 07/09/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت فبراير 17, 2024 4:02 am من طرف Jo Hermiz
» رمش عيد ختان الرب 2022
الخميس فبراير 15, 2024 3:09 pm من طرف Jo Hermiz
» الجمعة الرابعة من السوبارا
الأربعاء فبراير 14, 2024 5:43 pm من طرف Jo Hermiz
» تشبوحتا
الخميس سبتمبر 01, 2022 3:32 pm من طرف Jo Hermiz
» شبح لالاها معشنان
الثلاثاء مايو 03, 2022 5:20 am من طرف Jo Hermiz
» تشبوحتا دمثأمرا بسهرة الحش يوم خميس الفصح بعد الانجيل
الجمعة أبريل 15, 2022 3:04 pm من طرف Jo Hermiz
» شليحا دعيذا قديشا دقيمتيه دمارن
الخميس أبريل 14, 2022 3:09 pm من طرف Jo Hermiz
» قريانا دعيذا قديشا دقيمتيه دمارن
الأربعاء أبريل 13, 2022 3:48 pm من طرف Jo Hermiz
» قولاسى دقوداشا تليثايا تسجيل جديد
الأربعاء أبريل 13, 2022 3:06 pm من طرف Jo Hermiz